عاصمة الرذيلة سكيكدة
Skikda algeria
كلمة جزائرية
من الغريب أن مدينة 20 أوت التي صال وجال فيها عظماء الثورة الجزائرية، مازالت، ككل مدن الجزائر، تحتوي على دار دعارة “رسمية” عالمية شهدت في شهر فيفري الماضي بعض الأحداث المؤسفة زادت المكان “قذارة” وجعلت سكان مدينة سكيكدة المجاهدة يتمنون غلقها من خلال الرسائل التي وجهوها للمسؤولين، خاصة أن غلق بقية بيوت الدعارة في شرق البلاد جعل هذه الدار عاصمة للرذيلة. فإذا تكلمت عن أقدم مهمة في التاريخ سواء كنت في مدينة سكيكدة أو في أي مكان في الجزائر ستقفز مباشرة إلى مخيلتك بيوت الدعارة التي لاتزال ـ للأسف ـ منتشرة بكل من بشار، عنابة وسكيكدة يقصدها زبائن يطلبون المتعة المحرمة مقابل مبلغ من المال يحدد بصفة مستقلة.
الصينيون” انضموا للطابور و صاروا ابناء الجزائر اصولهم لقيطة صينية "