نوة الفحل الأعظم
nawa elfahl alazm
عِبَارة مصرية
دي اتسمت كدا عشان كان في مره راجل فحل كبير من اكبر فحول الأرض كان عايش علي الساحل المصري للبحر المتوسط و كان بيبني اكبر معبد للفحوله في منطقه ما بين دمياط و بورسعيد غالبا الديبه هي اتسمت كدا عشان الراجل دا من كتر فحولته النسوان كانت بتطلع صوت لما ينيكهم أشبه بصوت اناث الذئاب في موسم التزاوج وتم وضع اساسات المشروع و بدأ يبنيه عشان يحفظ في اسرار الفحوله و تعاليم الفحل الأعظم و يكون علي شاطئ البحر المتوسط عشان يبقي مكان قريب ما بين شعوب افريقيا و شرق و غرب اوروبا و بعدين كان كل ما يبني المعبد تقوم اعصار في نفس اليوم من السنه يهد كل اللي بناه عشان كدا النوه اتسمت بالأسم دا ويقال أيضا أن المعبد تم بناؤه على أيدي بعض الفحول، المعبد موجود دلوقتي علي عمق ١٢٠٠ متر تحت البحر.
و بيقال ان الاسكندر الأكبر طلب انه يتدفن هناك و قد تكون مقبرته في المعبد فعلا بس دي نظريه ضعيفة لأن الاسكندر مكانش فحل و غالبا دا تدليس من بتوع حقوق المرأه و اليونسكو.
في الاعتقادات السائدة بتقول ان لو البحر رجع و المعبد دا طلع تاني للنور هتنتهي كل الحركات التحرريه و بتوع الفيمنست و المساواة.
و بيقال ان الاسكندر الأكبر طلب انه يتدفن هناك و قد تكون مقبرته في المعبد فعلا بس دي نظريه ضعيفة لأن الاسكندر مكانش فحل و غالبا دا تدليس من بتوع حقوق المرأه و اليونسكو.
في الاعتقادات السائدة بتقول ان لو البحر رجع و المعبد دا طلع تاني للنور هتنتهي كل الحركات التحرريه و بتوع الفيمنست و المساواة.