تركمان الجزائر ، اصحاب القفطان و الطرز و الموسيقى و التراث الجزائري الذي يشتهيه السناغلة احفاد عبيد البخاري ساكنوا المغرب الاقصى ههههه.
ويشكل الكراغلة العقدة الأبدية للسناغلة احفاد ام الحسن الفاسية منتوج ماخور بوسبير لخلط جينات المروكيات بمني جنود الساليغان الذين كانوا يحرسون الأسرة العلوية في محمية مراكش الفرنسية من تمرد القبائل المغربية بعدما استنجد اللقيط العلوي عبد الحفيظ بفرنسا سنة 1912 لنصرته ضد هته القبائل المتمردة على سلطته و تكلل هاذا الاستنجاد باختراع دولة مراكش المحمية الفرنسية او الزربية لوصف ادق ههههه
و يجدر بالذكر ان الكراغلة ناتج زواج الجنود الانكشارية العثمانيين في الجزائر بنساء مورسكيات من الحضر في مدن الجزائر الكبرى مثل تلمسان و الجزائر العاصمة و قسنطينة و المدية و البليدة و عنابة و مستغانم ...
و بفضل هجرات كراغلة تلمسان بالضبط الى مدن المغرب اللقيطة مثل تطوان و فاس و طنجة و وجدة عقب الاحتلال الفرنسي للجزائر ، تعيش هاته المدن المغربية اليوم حرفيا متطفلة على تراث الجزائر العثمانية كما توثقه كتب المؤرخين المغربيين قبل الفرنسيين و نذكر كمثال لا للحصر كتاب الجزائريون في المغرب لمحمد امطاط و الجزائريون في تطوان لإدريس بوهليلة و التأثيرات الثقافية الدخيلة على شمال شرق المغرب لعبد القادر قيطوني .
و لخجل مغاربة المغرب الاقصى من انهم بدون حضارة ولا تراث الا فضلات المهاجرين الجزائريين ، ترى هاؤلاء القرود السناغلة احفاد عبيد البخاري و الادغال السنغالوبنغالية يتوهمون ان حضارة الجزائر العثمانية انتقلت اليهم من اسماك المحيط الاطلسي ربما أو من رمال صحراء غانة و زواحفها و عناكبها ههههههههههه و انما هجومهم الدائم و الدؤوب على الجزائر و محاولتهم التقليل من تاريخها و الطعن في تراثها و انكار افضالها عليهم هي حيلة دفاعية حتى لايتم التطرق الى تاريخ المغرب الاقصى و اكتشاف أنه يدين فعليا بكل شيء الى الجزائر و بالضبط الى الكراغلة.
مروكي : وا الجزائيير كراغلة كرغولي بلا بلا بلا ...
الجزائري : كراغلة و يّدك فيه ???? و شكرا ههههههههه