مساوَتجي
Equality only if it benefits femalesالمساوتجي هو شخصٌ مُناصر لحقوق المرأه يظن انه ذكي ومثقف ، يتواجد المساوتجي بنسبة 100% في منظمات عالمية لتحقيق المساواة. ويكون اما مخادع او لا يعلم ماهي حقوق الرجل او اين يعاني الرجل - فكل تركيزه على تحقيق المساواه في الامور التي هي مكاسب تفيد جميع النساء فقط دون الرجال.
فبالرغم انه يرى نفسه انه مناصر للحق والعدالة التي تكون مبنية على اساس المساواة في المكاسب.. فانه لا يعلم مالذي لا يستطيع ان يكسبونه الرجال بنفس السهوله التي تكسب بها النساء هذه الاشياء.
ومن هذه الاشياء التي يعاني الرجال فيها ويتجاهلها المساوتجي:-
فبالرغم انه يرى نفسه انه مناصر للحق والعدالة التي تكون مبنية على اساس المساواة في المكاسب.. فانه لا يعلم مالذي لا يستطيع ان يكسبونه الرجال بنفس السهوله التي تكسب بها النساء هذه الاشياء.
ومن هذه الاشياء التي يعاني الرجال فيها ويتجاهلها المساوتجي:-
• نصيب الفرد من العلاقات والاعجاب وعروض العلاقات.
فالكثير من الرجال قد يعيش قرابة ال٣٦ عاما ويكون تاريخه العاطفي فارغ وعدد اللاتي عبرن عن اعجابهن به يكاد يكون صفراً وحتى اللاتي عبرن عن اعجابهن فهن لا يرونه شريكًا جديا بل مضيعة للوقت، بينما فتاة في ١٩ قد تكون انهالت عليها العروض وخاضت علاقات اكثر منه.
• الجهد والوقت المطلوب لكي تصبح جذاباً وبالتالي تكون شريكاً جديًا في نظر الجنس الاخر . لكي يكون الرجل جذابا للمراه فعليه ان يكون غنيًا ومتعلما وقويًا وهذه الاشياء يجب ان يجهد المرء نفسه ليكتسبها وهي تستغرق وقتا من عمره ، بينما الانثى لا تحتاج لاي من هذا لكي تكون جذابة، تحت ظل القواني النسوية والقيمة السوقية المتلاعب بها بسبب السياسات العالمية.
• جميع الرجال غير مُمَكّنين في مقدرتهم لممارسة الجنس بسهولة. فمثلا في المجتمعات الغربية تستطيع اي انثى ممارسة الجنس مع اي ذكر تريد وغالبا ما يكون هذا الذكر له قيمه سوقيه عاليه في سوق العلاقات . بينما الذكور بشكل عام لا يستطيعون ان يمارسوا الا مع من هن ادنى منهم قيمةً في سوق العلاقات.
والمساوتجي بشكل عام لا يفهم الفروق البيولوجيه في القيمة السوقية في السوق الجنسي.
فهو غارق في تبريراته ان كل هذا الظلم على الرجال سببه الانظمه التي صنعها الرجال ، مع انه هو بنفسه عندما يحاول ان يختلق علاقة مع امراه مستقلة عن هذا "النظام" ولا تعترف به ولها نفس تفكيره العقيم عن الانظمه فانه يعاني هو نفسه من جميع النقاط المذكوره فوق ، اثناء محاولته معها ..
فالكثير من الرجال قد يعيش قرابة ال٣٦ عاما ويكون تاريخه العاطفي فارغ وعدد اللاتي عبرن عن اعجابهن به يكاد يكون صفراً وحتى اللاتي عبرن عن اعجابهن فهن لا يرونه شريكًا جديا بل مضيعة للوقت، بينما فتاة في ١٩ قد تكون انهالت عليها العروض وخاضت علاقات اكثر منه.
• الجهد والوقت المطلوب لكي تصبح جذاباً وبالتالي تكون شريكاً جديًا في نظر الجنس الاخر . لكي يكون الرجل جذابا للمراه فعليه ان يكون غنيًا ومتعلما وقويًا وهذه الاشياء يجب ان يجهد المرء نفسه ليكتسبها وهي تستغرق وقتا من عمره ، بينما الانثى لا تحتاج لاي من هذا لكي تكون جذابة، تحت ظل القواني النسوية والقيمة السوقية المتلاعب بها بسبب السياسات العالمية.
• جميع الرجال غير مُمَكّنين في مقدرتهم لممارسة الجنس بسهولة. فمثلا في المجتمعات الغربية تستطيع اي انثى ممارسة الجنس مع اي ذكر تريد وغالبا ما يكون هذا الذكر له قيمه سوقيه عاليه في سوق العلاقات . بينما الذكور بشكل عام لا يستطيعون ان يمارسوا الا مع من هن ادنى منهم قيمةً في سوق العلاقات.
والمساوتجي بشكل عام لا يفهم الفروق البيولوجيه في القيمة السوقية في السوق الجنسي.
فهو غارق في تبريراته ان كل هذا الظلم على الرجال سببه الانظمه التي صنعها الرجال ، مع انه هو بنفسه عندما يحاول ان يختلق علاقة مع امراه مستقلة عن هذا "النظام" ولا تعترف به ولها نفس تفكيره العقيم عن الانظمه فانه يعاني هو نفسه من جميع النقاط المذكوره فوق ، اثناء محاولته معها ..