تم تعريف 42 مصطلح جديد هذا الأسبوع

ويبو

Weibo
كلمة ليبية
ويبو (اسم، مصطلح ازدرائي)
هو مصطلح ازدرائي يُستخدم في الغالب في المجتمعات الغربية لوصف شخص غير ياباني يُظهر اهتمامًا وهوسًا مبالغًا فيهما بالثقافة اليابانية، ويتجاوز حدود الإعجاب الطبيعي ليتبنى جوانب منها بطريقة غير نقدية وسطحية، وغالبًا ما يركز بشكل خاص على فنونها الشعبية الحديثة كرسوم الأنمي وقصص المانغا وألعاب الفيديو. يتميز "الويبو" عادةً بتبني مظاهر ثقافية سطحية مثل الإفراط في استخدام المصطلحات اليابانية الدارجة (بما في ذلك كلمة "كاواي" التي تعني "لطيف") بشكل غير ملائم، وتكوين صورة مثالية وغير واقعية عن اليابان، ومحاولة تقليد سلوكيات شخصيات الأنمي في الحياة الواقعية، وقد يصاحب ذلك إهمال أو انتقاد للثقافة الأصلية للشخص.
في المقابل، فإن مصطلح "أوتاكو" (オタク) في اللغة اليابانية الأصلية يشير ببساطة إلى شخص لديه اهتمام شغوف وهواية عميقة تجاه مجال معين، والذي قد يكون الأنمي والمانغا ولكنه ليس محصورًا به. المصطلح في اليابان يعتبر في الأصل محايدًا ولكنه قد يحمل بعض الدلالات الاجتماعية السلبية المتعلقة بالانعزال.
في العالم العربي، اكتسب مصطلح "أوتاكو" شعبية كبيرة ويُستخدم غالبًا لوصف الأشخاص المهتمين بشدة بالأنمي والمانغا والثقافة اليابانية. في هذا السياق، يمكن أن يقترب استخدامه من معنى "ويبو" الغربي، خاصةً عندما يحمل دلالات سلبية تشير إلى الانغماس المفرط والسطحية في فهم الثقافة اليابانية. ومع ذلك، يظل من المهم التمييز بين المعنى الأصلي والمحايد لـ "أوتاكو" في اليابان والاستخدام الأكثر تحديدًا وتحقيريًا لـ "ويبو" في الغرب، والذي يركز بشكل خاص على غير اليابانيين ذوي الهوس السطحي بالثقافة اليابانية.
باختصار، "ويبو" هو مفهوم غربي ازدرائي يركز على نوع معين من الهوس غير الصحي بالثقافة اليابانية لدى غير اليابانيين، بينما "أوتاكو" هو مصطلح ياباني أصلي أوسع وأكثر حيادية يشير إلى الشغف العميق بهواية ما، وقد يحمل دلالات مشابهة لـ "ويبو" في بعض الاستخدامات العربية.
تأليف asta

انسيتي للأبد

Nct forever
عِبَارة ليبية
واضحه انسيتي الافضل للأبد وخلها تبرق وترعد
شخص غبي : بتس افضل فرقه بالكيبوب
شخص ذكي وعنده مخ : انسيتي افضل فرق بالكيبوب
تأليف زائر

زوط

Zout
كلمة ليبية
زوط
زوط
تأليف زائر

نقرعلك

Jkksks
كلمة ليبية
نقدم لك التحية
نقرعلك والله راجل نقرعلهم تريس
تأليف زائر

لهجة الكاكا

Lahjat l'kaka/ caca dialect ????
كلمة ليبية
أيها الجزائريون، يا من تدعون العقلانية، أين عقولكم وألسنتكم تطلق هذه الأوصاف السوقية على لهجة شعب بأكمله؟ ألا تخجلون من هذا المستوى المتدني من الخطاب؟
أما عن تناقضكم، فهو أظهر من الشمس في رابعة النهار. تتبجحون بتراثكم الأندلسي، وتعتبرون لهجة تلمسان وجيجل جزءًا لا يتجزأ من هويتكم، ثم تخرجون علينا بهذا الهراء عن "لهجة الكاكا". ألا ترون هذا التناقض الصارخ؟
ألا تعلمون أيها الجزائريون أن اللهجات المغاربية، بما فيها لهجتكم ولهجتنا، تحمل آثارًا واضحة من التراث الأندلسي؟ ألا تعلمون أن هذه اللهجات هي جزء من تاريخنا وثقافتنا المشتركة؟ بل أزيدكم علما أن خاصية كاف المضارع التي تستعملونها في بعض لهجاتكم، هي في الأصل من تأثير الأندلسيين، وهي موجودة وبشكل بارز في اللهجة المغربية، مثل "كايمشي، كايدير، كاتشوف" وغيرها. هذا الاستخدام الذي تعتبرونه غريبًا، هو في الواقع جزء من التراث اللغوي المشترك بيننا، الذي ورثناه عن الأندلسيين.
إن هذا التعصب الأعمى لن يؤدي إلا إلى مزيد من الفرقة والشقاق بين أبناء المنطقة الواحدة. بدلاً من إطلاق الأحكام الجاهزة والاتهامات الباطلة، أدعوكم أيها الجزائريون إلى الحوار الهادئ والموضوعي، وإلى احترام التنوع الثقافي الذي يزخر به تراثنا المغاربي المشترك.
كفوا أيها الجزائريون عن هذا الهراء، واحترموا أنفسكم واحترموا تاريخكم وتراثكم، وكفاكم عنجهية!
انظر /see: ك
Oh Algerians, you who claim rationality, where are your minds and tongues when you utter these vulgar descriptions of an entire people's dialect? Aren't you ashamed of this low level of discourse?
As for your contradiction, it is clearer than the sun at high noon. You boast of your Andalusian heritage, and consider the dialects of Tlemcen and Jijel an integral part of your identity, then you come out with this nonsense about "caca dialect". Don't you see this glaring contradiction?
Don't you Algerians know that the Maghrebi dialects, including yours and ours, bear clear traces of the Andalusian heritage? Don't you know that these dialects are part of our shared history and culture? Moreover, I inform you that the present tense "ka" feature that you use in some of your dialects is originally from the Andalusian influence, and it is prominently present in the Moroccan dialect, such as "kaymshi, kaydir, katshouf" and others. This usage that you consider strange is in fact part of our shared linguistic heritage, which we inherited from the Andalusians.
This blind fanaticism will only lead to more division and discord among the people of the same region. Instead of making ready-made judgments and false accusations, I call on you, Algerians, to a calm and objective dialogue, and to respect the cultural diversity that our shared Maghrebi heritage is rich in.
Stop this nonsense, Algerians, respect yourselves, respect your history and heritage, and enough with your arrogance!
Ô Algériens, vous qui vous prétendez rationnels, où sont vos esprits et vos langues lorsque vous prononcez ces descriptions vulgaires du dialecte de tout un peuple? N'avez-vous pas honte de ce niveau de discours si bas?
Quant à votre contradiction, elle est plus claire que le soleil en plein midi. Vous vous vantez de votre héritage andalou, et considérez les dialectes de Tlemcen et Jijel comme faisant partie intégrante de votre identité, puis vous sortez avec ces absurdités sur le "dialecte caca ". Ne voyez-vous pas cette contradiction flagrante?
Ne savez-vous pas, Algériens, que les dialectes maghrébins, y compris les vôtres et les nôtres, portent des traces claires de l'héritage andalou? Ne savez-vous pas que ces dialectes font partie de notre histoire et de notre culture communes? De plus, je vous informe que la caractéristique du présent "ka" que vous utilisez dans certains de vos dialectes est à l'origine de l'influence andalouse, et elle est présente de manière proéminente dans le dialecte marocain, comme "kaymshi, kaydir, katshouf" et autres. Cet usage que vous considérez comme étrange fait en réalité partie de notre héritage linguistique commun, que nous avons hérité des Andalous.
Ce fanatisme aveugle ne fera que conduire à plus de division et de discorde parmi les peuples de la même région. Au lieu de porter des jugements tout faits et des accusations fausses, je vous appelle, Algériens, à un dialogue calme et objectif, et au respect de la diversité culturelle dont notre héritage maghrébin commun est riche.
Arrêtez ces absurdités, Algériens, respectez-vous, respectez votre histoire et votre héritage, et assez avec votre arrogance!
  • عربي
  • English
  • Français
تأليف asta

سانية

sānya
كلمة ليبية
المزرعة الصغيرة او البستان (ج. سواني)
تأليف زائر

زقرلو

zegrellu
كلمة ليبية
حشرة الصرصور
cockroach
تبي تتخلص من الزقرلو المزعج من حوشك؟ نحن هنا لمساعدتك
  • عربي
  • English
تأليف زائر

صحراوي

S̈̇aħrāwiyy
كلمة ليبية
الصحراويون، إذا أردنا التحدث بصراحة ووضوح، هم في الغالب عرب لغويا يحملون في دمائهم خليطًا من العناصر الأمازيغية، كما هو الحال بالنسبة لأغلب سكان المنطقة المغاربية، ولا يتمتعون بأي خصوصية استثنائية ترفعهم إلى مرتبة مختلفة جذريًا عن غيرهم. تُروَّج تسمية "الصحراوي" في بعض الأوساط كما لو كانت تشير إلى إثنية مستقلة تمامًا، منفصلة عن العرب والأمازيغ على حد سواء، وهذا في الحقيقة ادعاء لا أساس له من الصحة، بل هو محض افتعال يخدم أجندات سياسية محددة، وبالأخص تلك التي تستهدف المغرب وتسعى لتقويض وحدته الترابية. هم أنفسهم، في تسميتهم الرسمية لكيانهم المزعوم، يطلقون عليه "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، وهو اسم يعلن بجلاء هويتهم العربية دون مواربة، مما يكشف تناقض الرواية التي تحاول فصلهم عن هذا السياق العربي الأوسع.

مع ذلك، يصر بعض المروجين لهذا الخطاب على تصوير الصحراويين كشعب متفرد بذاته، متجاهلين الواقع التاريخي والثقافي الذي يربطهم بباقي شعوب المنطقة. وإذا ما قارنا ذلك بجماعات أخرى، مثل الطوارق على سبيل المثال، الذين يتمتعون فعلاً بسمات تميزهم نسبيًا عن بقية الأمازيغ من حيث اللغة والتقاليد وأسلوب الحياة، نجد أن الطوارق لا يحظون بنفس هذا الاهتمام المبالغ فيه ولا يتم تسويقهم كإثنية منفصلة بالطريقة ذاتها التي يُعامل بها الصحراويون. هذا التفاوت في المعاملة يكشف بوضوح عن الانحياز السياسي الذي يقف وراء هذه القضية، إذ يبدو أن الهدف ليس الاعتراف بالتنوع الثقافي بقدر ما هو استغلال هذا التنوع لخلق فواصل مصطنعة تخدم مصالح معينة.

ولو أخذنا هذا المنطق المغلوط إلى مداه الطبيعي، لوجدنا أنفسنا أمام سيناريو عبثي يقسم كل بلد في المنطقة إلى مئات أو حتى آلاف الإثنيات، كل منها يدعي تمايزًا خاصًا به بناءً على اختلافات طفيفة في اللهجة أو العادات أو التاريخ المحلي. هذا النهج لا يعكس الواقع التاريخي والاجتماعي لشعوب المغرب الكبير، بل يشوهه لصالح أغراض سياسية ضيقة، تهدف إلى زرع الفرقة واستدامة النزاعات بدلاً من تعزيز الوحدة والتكامل. إن الترويج لفكرة "الصحراوي" كإثنية مستقلة كليا هو، في جوهره، محاولة لتحويل هوية ثقافية إقليمية إلى أداة سياسية، متجاهلةً السياق الأوسع الذي يجمع بين العرب والأمازيغ في نسيج واحد متشابك عبر التاريخ.
تأليف asta

الصحراوي

Es̈s̈aħrāwiyy
كلمة ليبية
الصحراويون، إذا أردنا التحدث بصراحة ووضوح، هم في الغالب عرب لغويا يحملون في دمائهم خليطًا من العناصر الأمازيغية، كما هو الحال بالنسبة لأغلب سكان المنطقة المغاربية، ولا يتمتعون بأي خصوصية استثنائية ترفعهم إلى مرتبة مختلفة جذريًا عن غيرهم. تُروَّج تسمية "الصحراوي" في بعض الأوساط كما لو كانت تشير إلى إثنية مستقلة تمامًا، منفصلة عن العرب والأمازيغ على حد سواء، وهذا في الحقيقة ادعاء لا أساس له من الصحة، بل هو محض افتعال يخدم أجندات سياسية محددة، وبالأخص تلك التي تستهدف المغرب وتسعى لتقويض وحدته الترابية. هم أنفسهم، في تسميتهم الرسمية لكيانهم المزعوم، يطلقون عليه "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، وهو اسم يعلن بجلاء هويتهم العربية دون مواربة، مما يكشف تناقض الرواية التي تحاول فصلهم عن هذا السياق العربي الأوسع.

مع ذلك، يصر بعض المروجين لهذا الخطاب على تصوير الصحراويين كشعب متفرد بذاته، متجاهلين الواقع التاريخي والثقافي الذي يربطهم بباقي شعوب المنطقة. وإذا ما قارنا ذلك بجماعات أخرى، مثل الطوارق على سبيل المثال، الذين يتمتعون فعلاً بسمات تميزهم نسبيًا عن بقية الأمازيغ من حيث اللغة والتقاليد وأسلوب الحياة، نجد أن الطوارق لا يحظون بنفس هذا الاهتمام المبالغ فيه ولا يتم تسويقهم كإثنية منفصلة بالطريقة ذاتها التي يُعامل بها الصحراويون. هذا التفاوت في المعاملة يكشف بوضوح عن الانحياز السياسي الذي يقف وراء هذه القضية، إذ يبدو أن الهدف ليس الاعتراف بالتنوع الثقافي بقدر ما هو استغلال هذا التنوع لخلق فواصل مصطنعة تخدم مصالح معينة.

ولو أخذنا هذا المنطق المغلوط إلى مداه الطبيعي، لوجدنا أنفسنا أمام سيناريو عبثي يقسم كل بلد في المنطقة إلى مئات أو حتى آلاف الإثنيات، كل منها يدعي تمايزًا خاصًا به بناءً على اختلافات طفيفة في اللهجة أو العادات أو التاريخ المحلي. هذا النهج لا يعكس الواقع التاريخي والاجتماعي لشعوب المغرب الكبير، بل يشوهه لصالح أغراض سياسية ضيقة، تهدف إلى زرع الفرقة واستدامة النزاعات بدلاً من تعزيز الوحدة والتكامل. إن الترويج لفكرة "الصحراوي" كإثنية مستقلة كليا هو، في جوهره، محاولة لتحويل هوية ثقافية إقليمية إلى أداة سياسية، متجاهلةً السياق الأوسع الذي يجمع بين العرب والأمازيغ في نسيج واحد متشابك عبر التاريخ.
تأليف asta
سجل الدخول للإستمرار