كافي شبرڨ

شرموطة العرب

هو دوره المياه اعزكم الله

السنغولي هو مصطلح فيسبوكي كرغولي اي من ايالة الجزائر و المستعمرة الوحيدة في العالم التي تزال خاضعة للاستعمار الفرنسي و التي لم تستقل يوما و لم تكن يوما تحت حكم نفسها.
و هو مصطلح يراد به تضليل الشعب الجزائري عن حقيقة مصطلح الكرغولي ، الدي هو مصطلح قديم جدا اطلع على الاطفال الذين جاؤا عن نكاح جنود الجيش الانكشاري بجارياتهم من القبائل التي كانت تسكن في الجزائر العثمانية اي الجزء الشمالي من الجزائر الحالية، و هو المصطلح الوحيد الحقيقي و المعترف به لغويا و اصطلاحا و لا يوجد اي مصطلح لكلمة سنغولي ، فهو مخترع من رويبضة الميديا لوصف عبيد البخاري و هو المصطلح الاصلي و الوحيد لوصف الجنود و العبيد الذين جيء بهم من السنغال لخدمة السلاطان و القتال في الحروب، و كونوا لا يزوجون ابدا من نساء العامة و لا يسمح لهم بالتجوال ابدا، كانوا في خدمة السلطان و شبه، عكس الكرغولي الدي كان هو في خدمة الكل . و شكرا يمكنم البحث في مصادر و كتب موثوقة و عدم تصديم ما يكتب هنا

فلاح اللفت الجزائري عبارة عن حي في مدينة معسكر ويعتبر من اقدم بيوت دعارة في عالم ومزال مستمر الى الان

مثل جزايري

عشرة ف عقل كلمة كانت تطلق على الجزائريين في عهد الاستعمار الفرنسي لشدة غبائهم وسكوتهم عن الإستعمار لمدة 30 وتأخر التورة حتى 1954 ومن شدة غبائهم كانو يموتو في المعارك متل الدباب (خمسة مليون شهيد) كما يدعون

هم سكان الجمهورية مروكية خانزة (سناغلة ) التي اسسها الجنرال الفرنسي ليوطي 1912 تحت اسم مروك الفرنسية, يطلق عليهم تسمية سناغلة نسبة الى اجدادهم السينيغالين لأنهم احفاد جيش عبيد البخاري .
مراكشي سنغولي مزيج من المني اليهودي و فرنسي و اسباني
الخليجي. يعتبر اقذر حيوان في افريقيا و العالم
يعتبر مروك موطن اليهود بالنسبة 99% و غير يهود منهم يعتبروه مرحاض عمومي للمني اليهودي مروكي نسبة لكونهم ابناء الزنا و دعارة

كلمة في الدارجة الجزائرية تأتي بمعنى :

1- خارجي (عكس داخلي).

2- غريب, أجنبي, دخيل.

أصلها من اللغة العثمانية التركية : بيرون birûn و تعني خارجي , و عكسها enderun بمعنى داخلي.

يْحَاجِي فعل في الدارجة الجزائرية يعني : يقُصّ حكايات و قصص .

المْحَاجْيَة = حكاية القصص. و جمعها : مْحَاجْيَاتْ.

أصلها من اللغة العثمانية التركية : hacivat-karagöz و تعني لعبة عرائس الظل التي كان الناس يتابعها في المقاهي في الحكم العثماني خصوصا في سهرات رمضان و تحكي قصص متنوعة.